• الكيتوزان هو عبارة عن مركب كيماوي يتكون اساسا من مادة الكايتين chitin والتي تعتبر سلسلة من الكربوهيدرات (السكريات) المتصلة بمادة الجلوكوزامين والتي تستخلص من الهيكل الخارجي للصدفيات والمحار والأسماك الصدفية البحرية كمثل "الجمبري" وغيرها من الأسماك الصدفية المختلفة. • تخضع هذه المادة لعملية كيميائية مبسطة لإنتزاع جزء من مكوناتها يسمي بالأسيتيل وتسمي هذه العملية De-Acetylation لتصبح مادة الشيتوزان محملة بالشحنات الموجبة من الأمونيوم والتي تعمل علي جذب جزيئات أي مادة تحمل شحنات سالبة. • إذن الشيتوزان مادة طبيعية نظرا لانها تنتمي إلي فصيلة الألياف الطبيعية ولكنها تمتاز عن الألياف العامة ببعض الخصائص بسبب إجراء بعض التفاعلات الكيميائية البسيطة والتي تعطيها ميزات معينة تجعلها صالحة لعدة استخدامات طبية وغذائية بل وبيئية ايضا.

صبغة طبيعية يتم انتاجها من الطحالب.

علاج السرطان بجزيئات الذهب متناهية الصغر واشعة الليزر ينتج عنها توليد طاقة حرارية في الجزء المصاب بالسرطان مما يؤدي الي موت الخلايا السرطانية.

• انتاج سلالات نقية تصلح لعمل لقاح ضد بعض الامراض الفيروسية التي تسبب خسائر اقتصادية عالية في قطعان الدواجن في مصر (مثل الانفلونزا والنيوكاسل والالتهاب الشعبي). وقد تم التعاقد علي بعضها مع الشركات المنتجة للقاح وتستعمل حاليا في المزارع بنجاح مثال H5N1, H9N2 • عزل السلالات المذكورة من القطعان المصابة وتنقيتها ثم العمل علي التعرف عليها باستخدام تكنولوجيا البيولوجيا الجزيئية.

النيماتودا الممرضة للحشرات مبيد مثالي للأفات ساكنات التربة. وهي امنه تماما، رخيصة التكاليف وسهلة الانتاج سواء علي عوائل حية أو بيئات صناعية. وتشكل عملية تطوير تقنيات التربية علي بيئات صناعية خطوة متوسطة ما بين البيئات السائلة والتربية علي عائل حشري من جهة اخري حيث التكلفة تتناسب مع الظروف الاقتصادية للدول النامية مثل مصر. هذا وقد تم في عام 2011 في هذا الصدد تطوير بيئة صلبه (ووتس) لإنتاج أنواع عديدة من النيماتودا الممرضة للحشرات. وتم اكتشاف نوع ممتاز من البوليمر الأمن علي البيئة والذي يمكن تخزين اعداد هائلة من هذا المنتج وبكفاءة عالية لمدة تتراوح من 6 الي 11 شهر علي حسب النوع. يمكن تخزين اكثر من 4 مليون طور معدي علي واحد جرام من البوليمر بتكلفة حوالي 100 جنيه مصري للجرام الواحد. ومن الجدير بالذكر ان هذا المنتج في الصورة النهائية ويمكن طرحه في الأسواق المصرية والعربية.

الإستشارات الفنية: •اعداد المواصفات الفنية الخاصة بمزارع الإنتاج الحيواني. • الإشراف علي ادارة وتنشئة جميع مزارع الإنتاج الحيواني. • اعداد الإستشارات الفنية ودراسات الجدوي لمشروعات الإنتاج الحيواني. • اعداد التركيبات العلفية لكافة انواع الحيوانات المزرعية بالمواصفات القياسية. • تطبيق التقنيات الحديثة في انتاج الأعلاف غير التقليدية. • تطبيق التقنيات الحديثة في انتاج السيلاج عالي الجودة بكافة انواعه وبالمواصفات القياسية لكل من الحيوانات الحلابة وحيوانات التسمين. • اثراء المخلفات الزراعية بالمعاملات المختلفة لتساهم في انتاج الأعلاف غير التقليدية. • التقييم الغذائي الشامل لكافة انواع الأعلاف. • اعداد الإضافات الغذائية للأعلاف الخاصة بجميع الحيوانات المزرعية. • تكسير المواد المثبطة في خامات الأعلاف وخاصة المتوفرة في المناطق الصحراوية وحديثة الإستصلاح. أنشطة تسويقية وانتاجية: • انتاج وتسويق الملقحات الميكروبية الخاصة بإنتاج السيلاج عالي الجودة لكل من الحيوانات الحلابة MID/1 وحيوانات التسمين MIB/1 . • تسويق الطلائق الممتازة والمحسنة وراثيا لكل من الجاموس والماشية عالية الإدرار. • تسويق الكباش الرحماني وذكور الماعز الدمشقي المحسنة. التدريب: • خلق الكوادر الفنية التي تتمكن من انشاء وادارة المشروعات الصغري في مجال تنمية الثروة الحيوانية (تسمين العجول- انتاج الألبان- ادارة مزارع الأغنام- تسمين الحملان). • اقامة دورات تدريبية لشباب الخريجين في مجالات انتاج الأعلاف بحيث يمكنهم من انتاج أعلاف ذات تراكيب غذائية متوازنة.

نجح المركز القومي للبحوث لأول مرة في مصر والشرق الاوسط وافريقيا في انتاج الاجنه معمليا ومحسنه وراثيا بإستخدام سائل منوي مناسب ونقلها (عجول الانابيب). هذا وقد تمت ولادة آيمي- اول عجلة جاموسي (مصري-ايطالي) يوم 21 مايو 2014 وولادة الثاني يوم 19 يوليو 2014 (ميدو) وولادة الثالث يوم 21 ديسمبر 2014 (امير) بمزرعة المركز القومي للبحوث بالنوبارية وبالتعاون مع مؤسسة ايد علي ايد، تم نقل الاجنه المنتجة معمليا الي الجاموس الذي يمتلكه الفلاحين في محافظة الفيوم وايضا تم تطبيق نقل الاجنه في الابقار في مزرعة خاصة. ونجح تطبيق نقل الاجنه في الاغنام اثناء موسم عدم الشياع وولادة 6 حملان من سلالة الرومانوف التي نقلت منها الاجنه الي سلالة السيجاى بنجاح مما يساعد علي التحسين الوراثي وزيادة انتاج الاغنام سنويا.

هي سوائل محضرة معمليا لحفظ السائل المنوي للحيوانات وذلك لتجميده وحفظه عند درجة تجميد -196°م. وقد اثبتت التجارب المعملية كفاءة هذه المنتجات في حفظ الخواص الطبيعية والوراثية للحيوانات المنوية بعد الاذابة وكذلك تم استخدامها حقليا للتلقيح الصناعي وقد أظهرت النتائج الحقلية انها صالحة للاستخدام علي نطاق واسع في مجال التلقيح الصناعي الحقلي.

هو نظام مصافي للكشف عن بويضات الديدان في عينات براز كل من الإنسان والحيوان. ويقدم هذا الجهاز طريقة سهلة وقابلة للإنتاج لاستبيان الإصابة بالديدان حتي في الحالات المصابة بعدد قليل جدا منها. ويتم الوصول إلي تشخيص اكيد بالإصابة بالديدان عن طريق الكشف عن بويضاتها في البراز. يصلح هذا الجهاز في الكشف عن بويضات جميع أنواع الديدان (المفلطحة، الشريطية، والإسطوانية) وذلك بأخذ عينة صغيرة من البراز (2 جم) ومرورها خلال 3 مصافي متتابعة باستخدام ماء الصنبور الجاري. المصفاة الأولي، حجم فتحاتها 400 ميكرون، وتسمح هذه المصفاة بمرور جميع أنواع البويضات والرواسب الدقيقة ثم تتبع بالمصفاة الثانية والتي حجم فتحاتها 100 ميكرون والتي تمنع مرور البويضات الكبيرة من خلالها (بويضات الديدان المفلطحة) وتحجزها علي سطحها. وتتبع هذه المصفاة بأخري ثالثة، حجم فتحاتها 40 ميكرون حيث تمنع مرور البويضات الصغيرة من خلالها (بويضات الديدان الشريطية والإسطوانية) وتحجزها علي سطحها. تنقل المحتويات الموجودة علي سطح كل من المصفاة الثانية، والثالثة في أطباق بتري الصغيرة عن طريق مرور قليل من ماء الصنبور علي سطح المصفاة العكسي. ثم تتم عملية الفحص تحت الميكروسكوب بإستعمال العدسة الشيئية X10 ثم بعد ذلك بالعدسة الشيئية X40 وعد بويضات الديدان وحساب العدد لكل جم من البراز. وينصح باستخدام هذه الطريقة كإجراء روتيني للوصول إلي تشخيص كامل للإصابة بالديدان الطفيلية.

تم تنقية الانتيجن الجليكوبروتيني باستخدام عمود الصلة الكروماتوجرافي المتصل بالليكتن – يتميز اللقاح الجديد بوزن جزيئي 19.5 ونقطة تعادل كهربي 6.5 ونجح في تشخيص الاصابة بالفاشيولا في الارانب في المراحل الحادة والمزمنة من المرض. بعد الانتهاء من تحضير الانتجين المنقي من ديدان الفاشيولا واستخدامه في تغطية اطباق الاليزا لاستخدامها في تشخيص الاصابة بالاضافة الي تحضير عينات دم مصابه بالفاشيولا ثم تم تحضير sheep anti rabbit IgG whole molecule conjugated with horse radish peroxidase وذلك بعد تجميع عينات دم غير مصابه من الارانب ثم تنقية IgG منها باستخدام ammonium sulphate وعمود الصله المكون من protein A sepharose . وقد تبين انها تتكون من أربعة حزم بروتينية لها وزن جزيئي 72-62-50-25 كيلو دالتون وذلك باستخدام اختبار الفصل الكهربي. تم تحضير اجسام مضاده ل rabbit IgG في الاغنام بعد حقنها علي مدي سبعة أسابيع وتقييم مستوي الاجسام المضاده باختبار الاليزا ((OD value ̴0.675 ثم تنقية anti rabbit IgG منها بنفس الطريقة السابقه ثم تحديد الحزمة المناعية في (IgG كيلو دالتون50rabbit ( باستخدام اختبار الطبع المناعي تلي ذلك دمج anti rabbit IgG مع انزيم Horse radish peroxidase حيث تم تقييم عملية الدمج باستخدام اختبار الاليزا المباشر وغير المباشر وتحديد أفضل تخفيف للاجسام المناعية المدمجة (1:1000 – 1:500) . اثبتت النتائج صلاحية استخدام الاجسام المضادة المدمجة مع انزيم البيروكسيداز وذلك لمدة عام حيث كانت الفروق بين المراحل الثلاثة غير معنوية في 6 تخفيفات مختلفة ومعنوية في اثنتين فقط. اثبتت النتائج صلاحية الانتيجن النقي للتفاعل بعد مرور عامين من حفظه في درجة حراره -20 مئويه.

جزء معزول من مواد افرازية اخراجية لديدان الفاشيولا جيجنتكا. وقد تم عزل الجزء المنقي بواسطة عمود الصلة الكروماتوجرافي المناعي. وأعقب ذلك تم توصيف الجزء المنقي بواسطة جهاز الفصل الكهربي للبروتينات. وقد اتضح ان الجزء المعزول المنقي يتكون من اثنين من ببتيدات 27 و 23.5 كيلو دالتون مقارنة بمولد الضد الخام الذي اظهر 9 ببتيدات تتراوح من 14 – 175 كيلو دالتون. واظهر تحليل نقطة تساوي الجهد الكهربي وجود اثنان من الببتيدات عند النقطتين 7.2 و 6.96 . وقد تم تقييم فعالية الجزء المعزول في تشخيص مرض الفاشيولا في الجاموس بواسطة اختبار الاليزا والتي سجلت حساسية 100%. تم تحصين الارانب مرتين بمولد الضد المنقي خلال خمسة عشر يوما وكان مستوي الأجسام المضادة للجزء المنقي في الأرانب التي تم تحصينها أعلي مقارنة بالأرانب غير المحصنة والمصابة (كنترول). وقد اثبت تحليل البصمة المناعية ان الجزء المعزول له فعالية مناعية في الببتيدات 27 و 23.5 كيلو دالتون. وتم تسجيل انخفاض (85.7%) في عدد الديدان في كبد الأرانب المحصنة بالإضافة إلي ارتفاع مستوي جاما جلوتاميل ترانسفيراز في الأرانب المصابة والغير محصنة (الكنترول) عن الأرانب المحصنة بالجزء المعزول النقي.

استخدام بعض الخلاصات النباتية وخلاصات من منتجات النحل للحد من الاصابة بالديدان الكبدية.